رواية وكانها لي الحياة الفصل الرابع عشر 14 – بقلم سيلا وليد
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الرابع عشر ها أنا أكتبُ لك رثائي وأنا أُدرك أنّ الكلمات مهما انسابت على الورق … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الرابع عشر ها أنا أكتبُ لك رثائي وأنا أُدرك أنّ الكلمات مهما انسابت على الورق … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الثالث عشر دعني أترجم لك ملحمة عشقي بلُغاتِ الأرض وأخطُّها على صفحات الأساطير وأبواب المعابد … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الثاني عشر أعترف وربّي شاهد أنّي أحببته عدوًّا لسلامي، وصديقًا لأحزاني، وأقسم أنّه كان دواءً … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الحادي عشر لم تكن مجرّد امرأة، بل انعكاس روحي حين تشتّتت.. لمست قلبي كما يلمس … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية القلب حبك من دون قصد – الفصل الثالث عشر عند الشباب سمعو صوت صريخ فيصل على طول ميز صوتها … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل العاشر اختلطت دموع اللقاء بدموع العمر الضائع في الغياب، كما اختلطت دقّات الساعات بأنفاسٍ تتلاحق … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل التاسع فتحْتُ لكَ بابًا من قلبي… ثم ثانيًا، ثم عزّزتُهُ بثالث أقمتك في دهاليز روحي، … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الثامن لم تعد العودة حلمًا،صارت محاكمة. عاد كل شيء كما كان، إلا القلوب… كل قلب … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل السابع رويدًا… اهدءِ فلا تبتعدِ أكثر، فكل خطوة منكِ تنزع شيئًا من روحي اصبح غيابُكِ،خلفه … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل السادس لم يكن الرحيل بطولة… كان انكسارًا أخجلني من نظراتهم لو مكثت. كان خوفي عليهم … قراءة الرواية أضغط هنا