رواية ناى نوح الفصل السابع عشر 17 – بقلم ايلا
_دا بالظبط اللي نفسي أعرفه أنا كمان، سلمى دلوقتي ف.ين!
سق.ط الهاتف من يد نوح و لم يعد الهو.اء يغا.در ر.ئتيه بعد الآن! فكرة أن يص.يب أي مكر.وه زو.جته و هو بعيد عنها…كانت صاد.مة، قا.تلة و مؤ.لمة أكثر من المر.ض الخب.يث الذي يستمر في التها.م ج.سده بب.طئ يوماً بعد الآخر!
______________________
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل “رواية ناى نوح كوكب الروايات” لكي تظهر لك كاملة
• تابع الفصل التالى ” رواية ناى نوح ” اضغط على اسم الرواية