رواية العزف على الحان الانتقام الفصل التاسع 9 - بقلم يارا محمد
9
في مخزن ف مكان بعيد كانت متربطه و متكممه و بتحاول أنها تصرخ بس محدش سامعها بتحاول تفك نفسها بس مش قادرة بقالها اسبوعين هنا من ساعه ما اغمي عليها وفاقت لقت نفسها هنا ومن الجهه التانيه توليا كانت بتتفرج عليها ومستمتعه بمحاولاتها من غير فايدة.
حطت السماعه ع ودنها وأدت أوامر ل محمد الشخص اللي مكلف بمراقبتها.
توليا : محمد دخل الدكتورة عليها وخليها تديها الحقنه اللي قولت عليها تمام.
محمد دخل الدكتورة وهي استغربت ليه الدكتورة وهي مخطوفه الدكتورة قربت منها و عطتها حقنه تأثر علي جهازها العصبي عطتها ليه ورينا اتالمت اوي والدكتورة مشيت .
توليا : تمام اوي كده كل حاجه ماشيه تمام حسب ما خططت لها زمان عمي دمرني ودمر عيلتي دلوقتي أنا بدمر عيلته وعيلة ابنه واحد واحد طمعه عماه و افتكر أنه مش هياخد جزائه بس حسبها غلط لان جزائه هيبقي كبير اوي تلات حقن و هرجعك يا رينا بس و انتي غير متزنه اساسا.
أما عند حليم كان واقع ع الأرض وماهر جه يطمن عليه لقته واقع جري عليه وساعده .
ماهر: ابويا مالك ليه وقعت كده جنبك جهاز متواصل باوضتي لو دوست عليه كنت هجيلك مالك بس حاسك عايز تقول حاجه قولي حاول تقولي اي حاجه ارجوك .
حليم شاور بايده ع الدولاب وماهر راح عنده دور فيه لغايه ما وقعت فلاشه صغيرة من بين الهدوم .
ماهر: هي دي اللي عايز توريها ليا فيها أي الفلاشه دي طيب بص اكتبلي ممكن .
ماهر جاب ورقه و قلم و حليم كتبله سر مخبي وبدفع تمنه غالي اوي .
ماهر جاب اللاب وشغل الفلاشه وسمع وشاف كل حاجه اللي عمله أبوه وتوليا مين بتكون غير بنت عمه وسبب معامله أبوه وتوليا ليه .
ماهر رمي اللاب بعصبيه وبصله من غير مراعاه لحالته الصحيه .
ماهر ......
عند رينا حست بدوخه وعدم اتزان بعد الحقنه اللي اخدتها حتي مش عارفه تفك نفسها ولا تقاوم وحاسه بوجع ف مكان الحقنه فجاه حست بعدم رغبه ف أنها تحرك ايديها رفعت راسها لفوق وباصه ف السقف من غير حركه عينيها بس اللي بتتحرك .
توليا كانت متابعاها وابتسمت حطت السماعه واتكلمت مع حد.
رانيا اللي هقولك عليه تعمليه فاهمه اسمعي ......
رانيا
تمام يا هانم هنفذ دلوقتي .
توليا بابتسامه
يا تري هتنقذي نفسك من الفضي*حه ازاي .
ووو يتبع
العزف على الحان الانتقام
• تابع الفصل التالى " رواية العزف على الحان الانتقام " اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق