رواية عن تراضٍ الفصل العشرون 20 – بقلم آيه شاكر
رواية عن تراضٍ الفصل العشرون 20 ران عليهما الصمت مرة أخرى، حتى قطعه «عمرو» بصوت متردد هش، كأنه لا يصدق ما … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل العشرون 20 ران عليهما الصمت مرة أخرى، حتى قطعه «عمرو» بصوت متردد هش، كأنه لا يصدق ما … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل التاسع عشر 19 اعتدل في وقفته، ودسّ يديه في جيبي بنطاله، مستطردًا: -القمر بيكون حواليه نجوم كتير … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الثامن عشر 18 رفعت عينيها نحو السماء للحظات، كأنها تبحث عن كلمات مناسبة، لكن حين أسقطت بصرها … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل السابع عشر 17 أجفلت سراب وحملت مطرقة خشبية ثم اتجهت صوب الباب تمد بصرها ببطئ لتكتشف ما … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل السادس عشر 16 ضحك «عمرو» ولم يعقب أو يلتفت لها، وبأيدٍ مرتعشة فتحت «سراب» هاتفها الذي أظلمت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الخامس عشر 15 كان الحفل سيمر بسعادة لولا ظهور «حسين»، فخفق قلب سراب، وداهمتها الأفكار السلبية، ألا … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الرابع عشر 14 -حضرتك تعرفني؟ -طبعًا هو فيه حد ميعرفش بنته حبيبته! أنا بابا، حسين اللبان… ازدردت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الثالث عشر 13 -رايحه فين! فهميني! لم تجبها سراب وهرولت مبتعدة عنها، فوقفت تقى حائرة تخاطب نفسها: … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الثاني عشر 12 -إنتوا بتستخبوا ورايا ويكأن أنا الأسد اللي فيكوا، أنا أصلًا مبخافش إلا من الكلاب، … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الحادي عشر 11 ولاهم باسل ظهره وكاد يغادر من هول صدمته… -دا جوز هند! هو إيه اللي … قراءة الرواية أضغط هنا