روايات

رواية عن تراضٍ الفصل الثلاثون 30 اتسعت حدقتاه، وتعلّق صوته بدهشةٍ تخلط بين الرجاء والذهول، تمتم: -كارم؟! ثم رفع صوته أكثر … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل التاسع والعشرون 29 سمعت صوت «عامر» يعلو من الخارج، غاضبًا، كصفعة تقطع سكون البيت: -فين الست رغدة؟! … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل الثامن والعشرون 28 انقطع تفكيرها حين وقف أمامها، فجأة، بجسده المنتصب وملامحه المتصلبة. شهقت دون أن تشعر، … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل السابع والعشرون 27 -يا جدو… يا تيته… أنا مش شايفة حاجة… خرج صوت «رغدة»، مرتجفًا، يئن بين … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل السادس والعشرون 26 -افردي وشّك، اللي يشوفك يقول مجوزينك غصب عنك. ضحكت «تقى» ضحكة مصطنعة، بالكاد لامست … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل الخامس والعشرون 25 -أصل… دا… الراجل ده قالي قبل كده… “متروحيش يا حمارة”… وأنا مفهمتش الإشارة… -إشارة!! … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل الرابع والعشرون 24 وبحركة مباغتة، قطع المسافة بينهما وعانقها فتجمدت بين ذراعيه، تسارعت أنفاسها، وارتجفت شفتيها دون … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل الثالث والعشرون 23 تناهى إلى مسامعهما صوت خطوات تقترب صاعدة الدرج، فارتبكت رغدة، بينما تصلبت ملامح بدر. … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل الثاني والعشرون 22 سُرعان ما انطفأت ابتسامتها، واستبدلتها بنظرة مستفزة، مالت برأسها قليلًا، وقالت بسخرية، وهي تطوي … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية عن تراضٍ الفصل الحادي والعشرون 21 تجمدت ملامح البدري، وتسللت موجة من الشك إلى الأعين التي التفتت إليه. تبادلت «سراب» … قراءة الرواية أضغط هنا