رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني 2 الفصل العاشر 10 بقلم نوران وليد

 رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني الفصل العاشر

رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني الفصل العاشر

الفصل العاشر 

اسد بيعمل كمدات ابتدت تخترف و تنده باسم فهد 

– هديل: فهد …. كده يا فهد 

– أسد بصدمة : فهد … انتي قولتي فهد 

– هديل : فهد … اسد لا يا اسد 

– اسد بخوف : قومي يا هديل في ايه بقلم نوران وليد 

– هديل بدموع: مش عاوزة .. مش عاوزة كده انا 

– اسد حاول يفوقها و هي مش راضية تفوق قام شلها و دخلها تحت الدش بهدومها علشان الحرارة تنزل 

و بعدين نادي علي هدير تغير لهديل هدومها و هو خرج و نزل و طلب من الخدم تعمل شوربة سخنه .. و طلع و فضل ياكلها و هو ساندها و هي كل ده حرارتها مرتفعة و مش في وعيها خالص و من كتر التعب نام جنبها علي الكرسي من غير ما يحس بقلم نوران وليد 

_______

في اوضة ريما كانت قاعدة سرحانه و ماسكة التلفون بتاعها و فجأة حست بحركة في البلكونه قامت و هي رافعة السلا*ح بتاعها و فجأة تفاجأت و حد بيحاوطها من ضهرها فضربته بالشلوت 

– حمزة بصرا*خ : اااه حرام عليكي يا ريما 

– ريما : حمزة انت بتعمل ايه هنا 

– حمزة كنت فاكر اني عاوز افجأك بس انتي الفجأتيني بصراحة ايه يا بنتي 

– ريما فضلت تضحك علي منظره و هو بيتألم : صعبت عليا في حد قالك تعمل زي الحراميه يا حضرة الملازم 

– حمزة : بترفعي السلا*ح في وشي يا ريما و احنا علي البر اومال بعد الجواز هتعملي ايه 

– ريما فضلت تضحك فسمعت صوت باباها برا و بيخبط عليها … خبت حمزة في البلكونه 

– ريما : يا لهوي ده بابا استخبي بسرعة 

– حمزة الصغير: يا لهوي ده ممكن يفشكل الجوازة ريما حدفته بالمخادة : ده الهامك يا اخي اقول عليك ايه 

– حمزة : قولي بحبك يا حموز 

– ريما ضربته بالمخادة التانية : انت مجنون يا حمزة صح … طيب خليك ايه رايك تفضل واقف و بابا يدخل و نقعد كلنا سوا و مش بعيد انا و انت بدل ما يقروا فاتحتنا يقروها علينا 

– حمزة نط و فضل واقف علي السور الحديد 

و دخل والد ريما حمزة و سألها 

– حمزة الكبير : ايه الصوت ده يا ريما حد صر*خ

– ريما بتوتر : لا يا بابا .. مش انا .. انا هنام عاوز حاحة 

– حمزة حس ان في حاجة بس عداها : في ايه مالك انتي كويسة 

– ريما بتوتر : اه تصبح علي خير 

خرج حمزة و دخلت ريما تشوف حمزة الصغير لقيته حرفيا هيقع ساعدته ان يدخل و طلعته من الاوضة 

_________

في اوضة هند 

– هند : حموزة 

– حمزة : عين حموزة قلب حموزة 

– هند بكسوف : ما تبطل بقي انت خلاص كلها كام يوم و عيالك تتجوز و بعدها هتبقي جد 

– حمزة بغمزة : و لا يهمني برضو هفضل حمزة الجارحي الحب كله 

– هند : طيب حيث انك حمزة الجارحي بذات نفسه انا عاوزة فرح عيالنا يبقي ما حصلش 

– حمزة : ان شاءالله ده اكيد بس قوليلي كل الدلع ده علشان الفرح و انا القولت قلبك رق عليا 

– هند و هي تحتضنه : لا مش علشان فرح انت هتفضل حبيبي و ضهري 

– حمزة حضنها و باس رأسها: و انتي هتفضلي عمري و الحاجة الحلوة الفي حياتي بحبك 

(طلاق تلاته انت راجل أصيل يا حمزة بعد العمر ده كله بدلع ام العيال 😂😂 سوري يا هند 😂)

_______

في الصباح صحيت هديل بتعب لقيت اسد نايم و شكله انه هو السهر جنبها و افتكرت انه هو الانقذها 

– هديل : اسد يا اسد 

– اسد بفزع : انتي كويسة فيكي حاجة 

– هديل ابتسمت بخفوت: لا انا كويسة بس انت نمت هنا 

– اسد : اه انتي كنتي تعبانة 

– هديل بدموع : و انت الانقذتني 

– اسد : اه ده وجبي اي حد مكاني كان هيعمل كده 

– هديل : بس انت ايدك دافية ليه.

– اسد : لا ما فيش حاجة كح كح كح كح 

– هديل : اسد انت شكلك تعبان 

– اسد بنفي : لا انا هقوم اخد شاور و انزل لو حابة ممكن اوصلك اوضتك 

– هديل : لا انا كويسة بس انا خايفة عليك 

– اسد بجمود : لا ما تخافيش انا كويس 

______

و بعد شوية كلهم اتجمعوا علي السفرة نزلت هديل و بعدها اسد  

– حلا : عامله ايه دلوقتي يا هديل 

– هديل : الحمد الله يا ماما كويسة البركة في اسد 

– محمد : شكرا علي وقفتك مع هديل يا أسد 

– اسد : ده واجبي يا خالي ..كح كح كح 

– هند : مالك يا حبيبي انت شكلك تعبت 

– هديل : شكله تعب يا عمتو 

– اسد : لا يا ماما انا كويس عن اذنك رايح الجامعه 

– حمزة الكبير : كلكم هتروحوا تختاروا الفساتين و البدل علشان الفرح 

– اسد و فهد. : تمام بقلم نوران وليد 

_______

في الاتيله 

كانوا بختاروا الفساتين و كلهم فرحانين 

و فجأة دخلت بنت جريت و حضنت اسد كله انصدم من بينهم هديل التعصبت 

يا نهارك الطين يا اسد علشان كده مش عاوز تتجوز شكلك بتاع بنات 🥲💔💔

يتبع الفصل التالي اضغط هنا

الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية “رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني” اضغط على اسم الرواية

أضف تعليق