رواية عشق ليث الفصل الخامس 5 – بقلم شهد وائل

   رواية عشق ليث كاملة  بقلم شهد وائل  عبر مدونة كوكب الروايات

 رواية عشق ليث الفصل الخامس 5

 

في شقه ليث مش عارف يعمل اي سمع حد خبط عل باب راح يفتح شاف آيات

: ليث:في حاجه يا آنسة

: آيات:معلش علي إلي حصل من شويه افتكرتك حرامي

: ليث وضحك: بالله عليكي في حرامي حلو كدا

: آيات:لا وضحكت بابا بي قولك تعالي عاوزك

:ليث:معلش هوا انا أعرف والدك منين

: آيات:يعم انا بنت عم عصام

: ليث:انتي بنت عم عصام

: آيات:ايوه اي وحشه

:ليث بسرعه:لا لا مش قولت كدا بس مصدوم بس

: آيات وضحكت بخجل:طيب يلا عشان مش نتأخر

: ليث:يلا ومشي معاها ودخل معاها البيت ودخل غرفة الطعام

:عصام:تعال ي ليث البيت بيتك احنا زي أهلك ولا مش عاوزه نكون أهلك

: ليث:لا واللهي دا ليا شرف

:عصام:طب يلا يكوثر يلا يابنات

:كوثر وجبات أكل:منور البيت يبني

:ليث:منور بالناس لي في

:ايه ودخلت هيا وآيات

: أيه:مسا مسا علي ناس كويسه سلام عليكم

:ليث ورد السلام: وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

: آيات ماشيه وي معاها الشوربه وبت كلام أيه وكانت تقع منها:بعد مسا مسا مش تتكلمي

:ليث وخد منها الشوربه بس الشوربه نزلت علي ايد ليث

: آيات:حصلك حاجه

:ليث لا لا انا كويس

: آيات وشافت ايد ليث حمراء راحت جابت ثلج وحطت علي ايد ليث اول ما مسكت ايدو حست بكهرباء ليث حس نفس الاحساس

:ليث:خلاص انا كويس

: آيات:اوك انا اسفه

:ليث:لا عادي ولا يهمك

في الصعيد

القناوي قعد ودخل علي الغفير

: الغفير:يحج يحج

: القناوي:في أي يولد الفرطوس في اي

: الغفير:الحاج الشرقاوي

ثانيه نعرف دا مين الشرقاوي اخو القناوي نرجع الروايه

: الشرقاوي:اخوي ولد أبوي توحشتك

:القناوي وحضن اخو انا كمان واللهي عامل اي وعيالك ومراتك

: الشرقاوي:كويسين انتو عاملين ايه

: القناوي: الحمدلله في حاجه بعد الشر

: الشرقاوي:لا بس عارفت انك عرفت مكان ابنك صوح

: القناوي:ايوه صوح هنروح من الفجر

عند مصطفى كان مع صديقه حسام في ملهى ليلي

:حسام اي يسطا مش هتشرب حاجه

: مصطفى:ها لا

: حسام : ها اي اشرب عادي

: مصطفى:لا حرام يعم

: حسام:الشورب مش حرام

فعلان مصطفى شرب وي جات عليهم زيزي دي راقصه

:زيزي:ازيك يا حسام مش كانت بتيجي يعني

: حسام: أبويا شك فيا فا قالت مش اجي عشان محدش يكون ماشي ورأي

:زيزي شافت مصطفى:مين دا يحوسه

:حسام:دا مصطفى صاحبي

: زيزي وراحت قعدت جانب مصطفى

أضف تعليق