رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني 2 الفصل الثالث 3 بقلم نوران وليد

 رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني الفصل الثالث

رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني الفصل الثالث

في المستشفى 

هند بصرا*خ : ااااه بمو*ت 

– حمزة: بعد الشر عنك يا روحي اهدي اهو خلاص اديكي داخله العمليات 

– هند و هي تضرب يده : اخرس روحي ايه و قرف ايه ده وقته شايف انت السبب انت السبب 

– حمزة : يا حبيبتي السبب في ايه 

– هند بدموع : حبكت نطلع النهاردة حبكت 

– حمزة : يعني الخروجة هي الخليتك ولدتي … استغفر الله العظيم يا رب 

هنا جاءت الممرضة و أخذت هند الي غرفة العمليات نوران وليد 

جاءت جميع العائلة 

– محمد : هي من امتي جوا 

– حمزة بتوتر : بقالها حوالي ساعة اتاخرت اوي 

– محمد : ان شاءالله هتبقي كويسة 

– حمزة : يا رب يا محمد 

في الزاوية كانت ريما تبكي بخوف علي والدتها 

– حمزة الصغير و هو يربت علي كتفها : كفايا عياط يا ريما مامتك هتبقي كويسة 

– ريما بدموع : انا خايفة عليها 

– حمزة الصغير: ما تخافيش انا هبقي جنبك … و علي فكرة انا لما نكبر و نتجوز مش هسيبك تولدي واحدك هدخل معاكي العمليات 

– ريما و هي تجفف دموعها : ماشي 

( حمزة يا حبيبي عيب ده انت مش عيل 😂)

بعد فترة خرجت الممرضة هي تحمل طفلين غاية في الجمال 

– حمزة و هو ينظر إليهم بحب : ولادي 

– ريما : بابي عاوزة اشيلهم 

– الجد : مش هينفع يا ريما يا حبيبتي هما صغيرين 

– حمزة الصغير : يا عمو اديهم لريما علشان تتعلم ازاي تشيل عيالنا 

– حمزة الكبير بصدمة : عيالنا 

حلت بضحك : حمزة خالك اتحول اسكت يا حبيبي شوية انا مش مستغنية عنك 

 – الجد : حبيب جدو مش عيب الكلام ده 

– حمزة الصغير : اعمل ايه يا جدو بحب البت ريما دي اوي 

– حمزة الكبير بغضب : ولا لم نفسك ان ما عنديش بنات للجواز 

– حمزة الصغير : هخطف*ها و اتجوزها ي خالو 

ضحك الجميع علي منافشتهم حتي قاطع ضحكهم صوت محمد الذي حمل حمزة و ابتعد به بعد اطمئناه علي اخته فجاءت خلفه حلا 

– حلا : انت لسه زعلان مني 

– محمد و هو يقبل حمزة : انا مسافر 

– حلا : ايه رايح فين 

– محمد : شغل 

– حلا : و هتسيبني يا محمد و لا الهانم وحشتك بقلم نوران وليد 

– محمد: هانم مين يا بنتي انتي عايشه في وهم وافهمي بقي الانتي بتعمليه ده هيهد بتنا انا و انتي افهمي 

– حلا : طيب استني رايح فين 

– محمد : هسيبلك المكان و ماشي و لعلمك هترجعي الفيلا مش هتلاقيني فيها علشان هكون سافرت 

انحني و قبل راس حمزة الصغير و غادر المستشفى وسط بكاء حلا 

في غرفة هند بالمستشفى 

كان حمزة هيتضنها و في يده احد الطفلين و هي تحمل الاخر و ريما في حضنها 

– حمزة : و هو يقبل رأسها: حمد الله علي سلامتك يا وردتي 

– هند : الله يسلمك يا حبيبي 

– ريما : حمد الله ع السلامة يا مامي

– هند : الله يسلمك يا روح مامي … حمزة شايف صغنين ازاي 

– حمزة بابتسامة: قمامير زيك 

– هند : شايف ده نسخة منك قبلته 

– حمزة بغضب : بتعملي ايه 

– هند : ببوسه ده ابني 

– حمزة : ما فيش الكلام ده ما فيش عيال هتتباس 

– هند : اوووف تصدق انا غلطانه انا كنت هبوسه علشان شبهك 

– حمزة بغمزة : طيب ما الأصل جنبك 

– هند : حمزة اخرس عيب بابا و طنت قاعدين و حلا 

– ريما : و انا يا مامي 

– هند : شوفت اتفضل رد بقي 

– حمزة : ريما ما تروحي تلعبي 

– هند : ايوة مع حموزة ابن خالو محمد 

– حمزة بغضب : لا الواد ده لا 

– هند بضحك : ليه 

– ريما : علشان حمزة عاوز يتجوزني لما نكبر يا مامي و بابي زعلان 

– هند و هي تنظر الي حمزة : و زعلان ليه بقي يا حموزتي 

– حمزة بغضب: دي بنتي انا هتبقي بتاعتي ما فيش ولد هيتجوزها 

– شوف ازاي ما انت اتجوزتني 

– حمزة : الوضع مختلف المهم ما قولتيش هنسميهم ايه 

– هند: انا هسمي ده الشبهك أسد علشان شكله صعب زيك و الفي ايدك فهد ايه رايك 

– حمزة و هو يقبل رأسها: ما فيش رأي بعد كلامك يا ست الستات 

(بفكركم بالمسابقة بعد اذنكم هتفرق معايا اوي و شكرا اللينك اول البارت و هحطه اخر البارت برضو ❤❤)

________

في فيلا كان محمد جهز شنطته و اخرج هاتفه و اتصل علي شخص ما 

– ألو … اه اسبقيني علي الفندق شوية و هحصلك يلا باي 

فتح الباب ليتفاجأ بحلا و حمزة…..

يتبع الفصل التالي اضغط هنا

الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية “رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني” اضغط على اسم الرواية 

أضف تعليق