رواية سرقت قلبي الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم السيد

 رواية سرقت قلبي الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم السيد

 رواية سرقت قلبي الفصل التاسع عشر

ميرا: مش تتأخر يا أبيه

جاسر: هو اسبوع واحد وهاجي علي طول خلي بالك من نفسك فاهمه

ميرا:فاهمه

رنا حضنتها وقالت:خلي بالك من نفسك

ميرا:حاضر وانتي كمان خدي بالك من نفسك

عند مروان

مروان: انا مشي يا ماما

مروة: خلي بالك من نفسك يا حبيبي واول

ما توصل رن عليا طمني عليك

مروان: حاضر يا ست الكل امال البت ملك

(ملك اخت مروان عندها ٢٣ مخطوبه محجبه )

مروة: نايمه

مروان: سلميلي عليها

ملك: وانا جيت اسلم عليك بنفسي

مروان: انتي كانتي نايمه

ملك: لا كانت بصلي

مروان: ادعيلنا

ملك: انت مشي تخلي البت كلو بدعيلك

مروان: وانتي مالك يا لمضه

ملك: خلص مش هدعيلك

مروان: مش عاوز حاجه منك ويلا بقا علشان امشي

ملك حضنتو: هتوحشني

مروان: وانتي كمان

وراح باس راس أمه وقال: عايزه حاجه يا امي

مروة: عاوزه سلامتك

عند رنا وجاسر

مها: خلاص انا نزله اهو

رنا: طب بسرعه

مها: ماشي

جاسر: قالتلك اي

رنا: نازله

جاسر: هو انتي مالك حلوة كدة ليه انهارده

رنا بكسوف: بطل قلت اداب

جاسر قرب منها: طب لو مش بطلت هتعملي اي

رنا: انت مالك بقيت قليل الآداب كده ليه

جاسر: لا دي موهبه مش يكشفها لاي حد وقرب منها وبس*ها

رنا بصدمه عماله تحاول تبعدو عنها

جاسر شدها لحضنو وبعد يا خود نفسو

رنا وشها احمر من الكسوف: جاسر ابعد مش ينفع الي عملتو دا

جاسر: ليه انتي مش مراتي ولا اي

رنا: مراتك

جاسر: اه مراتي انتي فاقدي الذاكرة

مها جت بعد رنا عن جاسر بسرعه

مها: هوف الحمدلله عرفت اطلع من غير ما حد يحس

جاسر طب يلا اركبي بسرعه

مها ركبت وجاسر كما طريقة للمطار

مروان: اي يا عم مش عايز تشوف صحابك

علي: واللهي مطحون في الشغل

مروان: الله يكون في عونك

علي: يارب امال فين جاسر

مروان: مش عارف شاطر بس يقول اوعي تتأخر وهو الي عمال يتأخر

علي: اهو جايه

جاسر: ازيك يا علي عامل اي وحشني واللهي

علي: وانت وحشاني اكتر

علي جاي يسلم على رنا: ازيك يا مدام

جاسر: معلش مش بتسلم

علي: احم مكنتش اعرف

جاسر: عادي ولا يهمك

جاسر عرف موضوع مهمه علي

جاسر: خلي بالك من نفسك

علي: انشاء الله يلا علشان نادو علي رحلتكو

جاسر: مع السلامه 

 

 يتبع الفصل التالي: اضغط هنا 

الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: ” سرقت قلبي ” اضغط على أسم الرواية

أضف تعليق