رواية ملاذي و قسوتي الفصل الخامس والعشرون 25 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل الخامس والعشرون الخامس والعشرون بعد عودتها من بيت ريم قد اصرت الجدة راضية على المبيات … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل الرابع والعشرون 24 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل الرابع والعشرون الرابع والعشرون شدّد سرعة مقود السيارة متجهًا الى محطة القطار… حيثُ القطار الذي … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل الثالث والعشرون 23 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل الثالث والعشرون كان يقف أمام الغرفة يتلوى قلبه على جمار القلق عليها بعد ان وقعت … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل الثاني والعشرون 22 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل الثاني والعشرون الثاني والعشرون فتحت جفونها ببطء وصعوبة،شاعرة بثقل حاد في سائر جسدها ، نهضت … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل الواحد والعشرون 21 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل الواحد والعشرون   الواحد والعشرون تجلس في سيارة وتكاد تموت رعبًا عليه لم تفكر في … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل العشرون 20 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل العشرون “رايح فين ياسالم ….”هتفت حياة عبارتها وهي تقف امام على عتبة باب الخروج ….. … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل التاسع عشر 19 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل التاسع عشر التاسع عشر كانت تقف (حياة) في المطبخ تطهي الطعام مع الخدم…   قالت … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل الثامن عشر 18 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل الثامن عشر الثامن عشر نزل وليد من على الدرج هو يرتدي جلباب كحلي اللون مصفف … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل السابع عشر 17 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل السابع عشر كان جالسًا على مقعده خلف المكتب منكب على ملفات العمل أمامه بتركيز شديد…. … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ملاذي و قسوتي الفصل السادس عشر 16 – بقلم دهب عطية

كوكب الروايات

رواية ملاذي و قسوتي – الفصل السادس عشر السادس عشر كانت تجلس على الفراش بهدوء وبُنيتاها شاردة به تبتسم تارة وتخجل … قراءة الرواية أضغط هنا