رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل الثمانون 80 بقلم سهام صادق

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل الثمانون بقلم سهام صادق جميلة هي، جميلة لدرجة لا يستطيع وصفها.. تتحرك أمامه كالفراشة … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل التاسع والسبعون 79

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل التاسع والسبعون بقلم سهام صادق طالت نظرته إليها عندما وجدها تشيح وجهها عنه وتحتضن … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل الثامن والسبعون 78

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل الثامن والسبعون بقلم سهام صادق بالأمس يُخبرها إنه سيحررها منه بعدما أزال الستار عن … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل السابع والسبعون 77

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل السابع والسبعون بقلم سهام صادق هل كان يهذي أم أنها كانت الحقيقة التي بحثت … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل السادس والسبعون 76

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل السادس والسبعون بقلم سهام صادق اختفت جميع الأصوات من حوله حتى ذلك الصوت الذي … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل الخامس والسبعون 75

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل الخامس والسبعون بقلم سهام صادق عليه أن يبتسم اليوم وأن يكون صامدًا، ألا يُظهر … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل الرابع والسبعون 74

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل الرابع والسبعون بقلم سهام صادق انتشر خبر قدومه اليوم إلى المصنع الجديد الذي لم … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل الثالث والسبعون 73

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل الثالث والسبعون بقلم سهام صادق تجعله يقضي ليلته ساهدًا وحائرًا في أمرها و ردور … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل الثاني والسبعون 72

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل الثاني والسبعون بقلم سهام صادق لم يكن تركيزه منصب على عمله بالكامل خاصةً بالساعة … قراءة الرواية أضغط هنا

رواية ظنها دمية بين اصابعه الفصل الواحد والسبعون 71

كوكب الروايات

رواية ظنها دمية بين اصابعه – الفصل الأول والسبعون بقلم سهام صادق وقفت مكانها تنظر إليه بنظرة حائرة مترددة ثم تابعت … قراءة الرواية أضغط هنا