رواية رحماك الفصل الثامن عشر 18 – بقلم أسما السيد
رواية رحماك – الفصل الثامن عشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــ ( مش بالعين،بالقلب ولمسه الايدين) ارتعشت وابتعدت من أمامهولاخر الفراش، وهمس بخوف، انت اتجننت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل الثامن عشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــ ( مش بالعين،بالقلب ولمسه الايدين) ارتعشت وابتعدت من أمامهولاخر الفراش، وهمس بخوف، انت اتجننت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل السابع عشر هزت راسها بالرفض خوفا منه،ولا الا، ولا بتاع،هروح في ثانيه اهوو ركضت مسرعه من امامه … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل السادس عشر ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (وتبدأ حكايتنا) يقود بصمت ،يصارع قلبه وعينيه للنظر اليها،طوال الطريق،يستغفر بصمت،قلبه يؤلمه عليها نظرتها … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل الخامس عشر ـــــــــــــــــــــــــــــــ ( لا ظالم،ولا مظلوم،كلنا،مذنبون) تجري أمامه، وهو يقف بمكانه ينظر لها بببرود من خلف … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل الرابع عشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (هاربـــــــــــــه) صراخ وعويل داخل اروقه المشفى.. ودموع غزيره تدعي بدموع التماسيح أمام ابنائها الواقفان … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل الثالث عشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (ياامـــــــــرأه،اقتربي) انتصف الليل عليه هنا، وأخيرا انتهي من اعاده تلك السياره من خرقه باليه … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل الثاني عشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (ياوجعـا فوق وجعـي) يقف ينظر لها بصدمه مما تفعله.. لقد أتي ليصطحبها بعدما انتهي … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل الحادي عشر ــــــــــــــــــــــــــــــــــ (ياغائبه..ياعائده) بالمزرعه.. مزرعه العشق والعاشقين.. بوليمه اشبه بولائم الامراء…. وبعدما أتم كتب الكتاب.. وانطلقت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل العاشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (ليت الماضي يعود يوما) (الندم) ـــــــــــــــــــــــ بالمنصوره.. يجلس وبيديه صوره لهم بيوم زفافهم.. صورتها هي… … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية رحماك – الفصل التاسع علي أرض دهب الجميله حطت طائرته الخاصه.. وعلي رمالها الذهبيه..باحدي شواطئها الفيروزيه.. جرت هي بسعاده طفله … قراءة الرواية أضغط هنا