رواية وكانها لي الحياة الفصل الثامن 8 – بقلم سيلا وليد
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الثامن لم تعد العودة حلمًا،صارت محاكمة. عاد كل شيء كما كان، إلا القلوب… كل قلب … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الثامن لم تعد العودة حلمًا،صارت محاكمة. عاد كل شيء كما كان، إلا القلوب… كل قلب … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل السابع رويدًا… اهدءِ فلا تبتعدِ أكثر، فكل خطوة منكِ تنزع شيئًا من روحي اصبح غيابُكِ،خلفه … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل السادس لم يكن الرحيل بطولة… كان انكسارًا أخجلني من نظراتهم لو مكثت. كان خوفي عليهم … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الخامس لم يُلقِ أحدهم اللوم عليّ… لكنني حملت الذنب كوشمٍ على ضلوعي. أنا التي مضيت، … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الرابع أما الآن… فهي تنام في غرفٍ لا تحفظ صدى صوتها. وتحمل جسدها كمن يحمل … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الثالث يا من كنتِ النبض الأول… أصبحتِ الغصة التي لا تزول ليت الألم زارني في … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الثاني لم يَمت الحبُّ وحده… ماتت معه كل الكلمات التي كانت تسكن قلبي ذات يوم. … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية وكانها لي الحياة – الفصل الأول لم أكن يومًا بطلةُ الحكاية… كنتُ ورقةً بلا ملامح، تتقاذفها الأيادي دون اكتراث.. ورقمًا … قراءة الرواية أضغط هنا