رواية عن تراضٍ الفصل السادس عشر 16 – بقلم آيه شاكر
رواية عن تراضٍ الفصل السادس عشر 16 ضحك «عمرو» ولم يعقب أو يلتفت لها، وبأيدٍ مرتعشة فتحت «سراب» هاتفها الذي أظلمت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل السادس عشر 16 ضحك «عمرو» ولم يعقب أو يلتفت لها، وبأيدٍ مرتعشة فتحت «سراب» هاتفها الذي أظلمت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الخامس عشر 15 كان الحفل سيمر بسعادة لولا ظهور «حسين»، فخفق قلب سراب، وداهمتها الأفكار السلبية، ألا … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الرابع عشر 14 -حضرتك تعرفني؟ -طبعًا هو فيه حد ميعرفش بنته حبيبته! أنا بابا، حسين اللبان… ازدردت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الثالث عشر 13 -رايحه فين! فهميني! لم تجبها سراب وهرولت مبتعدة عنها، فوقفت تقى حائرة تخاطب نفسها: … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الثاني عشر 12 -إنتوا بتستخبوا ورايا ويكأن أنا الأسد اللي فيكوا، أنا أصلًا مبخافش إلا من الكلاب، … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الحادي عشر 11 ولاهم باسل ظهره وكاد يغادر من هول صدمته… -دا جوز هند! هو إيه اللي … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل العاشر 10 كانت «تقى» تعلم أنه تهديد فارغ، فاقتربت خطوة، حذرتها سراب وهي تحرك الصورة بين أناملها، … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل التاسع 9 -تعرفه منين؟ قال بدر: -دا أخويا… -أخوك! قالها عمرو مذهولًا وهو يحملق بوجه بدر الذي … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل الثامن 8 -آآ… أنسه تقى! يا… يا أنسه سراب! لم يلبي أحدهما طرقاته فوقف «بدر» حائر، لا … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عن تراضٍ الفصل السابع 7 جلست «سراب» ودموعها تنهمر تراقب «تقى» التي تنتفض من الحمى، رمقتها شيرين وقالت: -بطلي عياط … قراءة الرواية أضغط هنا