رواية متملك الفصل الثاني 2 – بقلم اية عيد
رواية متملك – الفصل الثاني _____________________في أعلى دور في الشركة_دور الرئيس. كان في مكاتب للموظفين ذات الرتبة العالية في العمل والترقيات….كان … قراءة الرواية أضغط هنا
روايات
رواية متملك الفصل الأول 1 – بقلم اية عيد
رواية متملك – الفصل الأول _في مصر___وتحديدا في القاهرة_في حارة متوسطة الحال. وتحديداً في إحدى الشقق متوسطة الحجم…ولكنها جميلة___في الصباح. كانت … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية الم بدون صوت الفصل الثاني والعشرون 22 – بقلم خديجة احمد
رواية الم بدون صوت – الفصل الثاني والعشرون 22 ولا هطلع أنا اللي هكتشف المستخبي؟ وهو؟ واقف قدامي زي الطالب اللي … قراءة الرواية أضغط هنا
نقاء بلا قيود (رواية ادم وزينب) الفصل السابع 7 والأخير – بقلم شيماء طارق
نقاء بلا قيود (رواية ادم وزينب) – الفصل السابع 7 والأخير بتفتح الباب بهدوء، تدخل بخطوات حذرة وزينب كانت قاعده ماسكه … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عشق بين بحور الدم الفصل الحادي عشر 11 – بقلم اسماء السيد
رواية عشق بين بحور الدم – الفصل الحادي عشر 11 في قصر الجارحي_____تحديداً في جناح ادهم كانت تجلس دهب علي الكنبه … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية عشق بين بحور الدم الفصل الثاني عشر 12 – بقلم اسماء السيد
رواية عشق بين بحور الدم – الفصل الثاني عشر 12 في جامعه من افخم الجامعات في الصعيد والبر القبلي كله بتقف … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني – الفصل الواحد والعشرون 21 – بقلم زهرة الندى
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني الفصل الواحد والعشرون 21 وفجأه و ادم بيفوق امينه الدنيا بدأت تشتى جامد فقال ادم بضيق … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني – الفصل العشرون 20 – بقلم زهرة الندى
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني الفصل العشرون 20 كانت كيندا بتصارع المو*ت تحت الماء و شريط حيتها القزر ينعاد امام اعينها … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني – الفصل التاسع عشر 19 – بقلم زهرة الندى
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني الفصل التاسع عشر 19 نزلت كيندا من على الدرج وهيا مش شيفه قدمها و جسدها يرتجف … قراءة الرواية أضغط هنا
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني – الفصل الثامن عشر 18 – بقلم زهرة الندى
رواية خادمة الالفى الجزء الثاني الفصل الثامن عشر 18 فى فلا مصطفى الخولى خرج مصطفى من المكتب وكان طالع إلى غرفته … قراءة الرواية أضغط هنا