رواية البروفيسور و التلميذه الفصل الثامن عشر 18 – بقلم ملك ابراهيم
البروفيسور والتلميذه
بقلمي ملك ابراهيم عبدالجيد
كاتبة المستقبل
البارت الثامن عشر
صلوا علي سيدنا محمد صلاةً الله عليه وسلم 🥰💗
عند مليكه كانت قاعده في اوضتها دخلت عليها حبيبه
مليكه بأستغراب: اي يحبيبه مالك
حبيبه بدموع: عارفه مين اللي كان متفق مع عمرو انو يقتلك
مليكه قامت وقفت وقالت بسرعه وتوتر: مين
حبيبه بدموع: حور
مليكه بصدمه: يعني ايه انتي بتقولي ايه انتي كدابه عايزة توقعي بيني وبين حور لي
حبيبه بدموع: انا كدابه يمليكه ربنا يعلم انا بحبك قد ايه وحور بتكرهك صدقيني
مليكه بصوت وعصبيه: اصدق مين واكدب مين حرام عليكم كفايه بقا اطلعي بره ولا اقولك انا همشي واسبهلكم خالص
ومليكه طلعت بسرعه من البيت وحبيبه طلعت وراها ملقتهاش
حبيبه بدموع: يمليكه ارجعي يا
ولقت عربيه جايه عليها بسرعه وملحقتش تبعد والعربيه خبتطها
عند يزن
وصل المستشفى وراح عند لؤي
يزن بحزن: عامل ايه دلوقتي يا لؤي
لؤي بتعب: تعبان الدكتوره مش مطمناني يا يزن
يزن: ان شاءلله خير يا لؤي متقلقش ربنا مش هيحزنا عليه
لؤي: يارب
عند حبيبه في المستشفى
كانت حليتها صعبه جدا والاصابات كانت خطيره
حبيبه بوجع ودموع: كلمي اخويا ولؤي بسرعه
الدكتوره بخوف: حاضر بس اهدي ومتكلميش انتي تعبانه
حبيبه بعصبيه ووجع: روحي بسرعه
والدكتوره راحت تكلم يزن
عند يزن جالو تلفون من الدكتوره
يزن: الو
الدكتوره: لو سمحت تعال مستشفى…. اختك بتموت وعايزك وطالبه تقابل واحد اسمو لؤي كمان ارجوك بسرعه
يزن بخوف قفل وقال: لؤي قوم معايا بسرعه
لؤي بخضه: في ايه
يزن بخوف: حبيبه في المستشفى تعال معايا بسرعه
لؤي اول مسمع كده قلبو وجعو وخاف عليها جدا وراح المستشفى هو ويزن بسرعه
وصل المستشفى بسرعه وطلع عند حبيبه
يزن بخوف: مالك يحبيبه مين عمل كده
حبيبه بأبتسامه ووجع: متخفش انا كويسه عايزك تلحق مليكه حور هي اللي عملت كده وهي اللي حولت تأذي مليكه الحقها يا يزن قبل متأذيها
يزن بخوف علي اختو: متخفيش يحبيبتي هخدلك حقك وهلحق مليكه
حبيبه بأبتسامه ودموع: عارفه انك هتعمل ده عايزك تفضل مع مليكه يا يزن مليكه بتحبك من وهي صغيره ويمكن تكون عدت مرحله العشق وبعدين بصت للؤي وابتسمت وانتي يا لؤي خد بالك من نفسك انا بحبك علي فكره كان نفسي نفضل مع بعض بس خلاص
لؤي بدموع: متقوليش كده يحبيبه هتعيشي متخفيش
حبيبه بدموع: خلاص اشهده ان لا إله إلا الله واشهده ان سيدنا محمد رسول الله وبعدين جهاز القلب وقف وحبيبه غمضت عنيها للأبد
يزن ولؤي
عند ولارا وعمرو
لارا بخبث: خلاص حبيبه ماتت ومليكه وصلتها انها تشك فيهم الاتنين بس لما حبيبه تموت كده هتتسبك اكتر ان حور هي اللي عملت كل حاجه
عمرو ببرود: تخيلي كده ان يزن ومليكه عرفوا انك اللي قتلتي اختو
لارا ببرود: ومين هيعرفوا
عمرو ببرود: انااا
يتبع….
تفاعل يحلوين الحكايه قربت تخلص
البروفيسور والتلميذه
بقلمي ملك ابراهيم عبدالجيد
كاتبة المستقبل
البارت الثامن عشر
•تابع الفصل التالي “رواية البروفيسور و التلميذه” اضغط على اسم الرواية