رواية شيخ عائلتي الفصل السابع عشر 17 – بقلم بسملة عمارة

رواية شيخ عائلتي – الفصل السابع عشر

على بعد منهم اثناء سيره في اتجاه مكتبه واجههم هذا المهندس الذي ساعد رَماسّ من قبل و قد فتح فمه ب انبهار غير منتبهاً ليدها المتشابكة مع عَليّ ” ما شاء الله مبروك الحجاب يا رَماسّ حمدالله على السلامة ”

نبهه عَليّ بحدة خاصة بعد ان رأى تلك النظرة في عينيه و اشتدت قبضته على يدها ” الباش مهندسة رَماسّ الناجي مراتي يا باشمهندس ”

يتبع الفصل التالي اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل (رواية شيخ عائلتي كوكب الروايات) لكي تظهر لك كاملة

يتبع.. (رواية شيخ عائلتي) اضغط على اسم الرواية لتجد الفهرس كاملاً بجميع الفصول.

أضف تعليق