Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية كيان زين الفصل السابع والعشرون 27 - بقلم كيان كاتبه

 رواية كيان زين الفصل السابع والعشرون 27 -  بقلم كيان كاتبه 

اما عند كيان كانت تصرخ بوجع شديد 

ربيع بخبث : لا وفري صوتك لبعدين دي البداية اكمل بصوت عالي وهو يشدها من يديها تعالي 

سليا بخوف ودموع وهي تضرب ربيع : سيبها ، ابعد عنها 

ربيع وهو يزقها بعصبية : ابعدي انتي كمان

كانت همس تراقب كل شي من بعيد بدموع وخوف تسحبت ودخلت غرفتها واتصلت بي عصام 

عند عصام بالمستشفى : انتي بتقولي ايه

صفاء بتعب وبكاء : زي ما بقولك سليم اخوك قاطعه حديثه رن التلفون 

عصام وهي يرد بصدمه : همس مالك......

همس بدموع : الحقني يا عصام ربيع هيموت كيان 

عصام بخوف : طب اهدي وخليكي مكانك انا جاي

صفاء بقلقل : في ايه ، همس مالها 

عصام بخوف : بتقول ربيع مبهدل كيان وشكلوا هيموتها 

صفاء بغضب : لزم نلحقه انا اتوقع من ربيع اي حاجه بس ابل اي حاجه لزم سليم و زين يطلعوا 

انا عند زين وسليم

زين بغضب : لزم نلاقي حل للي احنا فيه

قاطع حديثهم دخول العسكري : زين الدمنهوري وسليم الدمنهوري تعالوا 

في مكتب الظابط كان صفاء و عصام موجدين

عصام بهدوء : زي ما انت شوفت يا حضرت الظابط سليم و زين كانوا موجدين في المستشفى في اليوم ده 

دخل سليم و زين مع العسكري 

عصام وهو يكمل كلامه بهدوء : كده هما ينفعوا يروحوا دلوقتي ولا لسه في حاجه يا حضرت الظابط

الظابط بهدوء : تمام 

بعد وقت طلعوا من القسم و و صلوا الي الفيلا

كان ربيع خارج بكيان 

زين بعيون حمراء : ربيييييع 

ربيع هو يخرج مسدسه و يوجه نحو كيان : متقربش خطوه زياده علشان متزعلش على ابنك و مراتك 

سليم بخوف : نزل سلاحك يا ربيع كده انت بتزود حسابك 

عصام بعصبية : سليم عنده حق نزل الي فايدك ده 

ربيع بسخرية : بدل ما تيجوا تقفوا معايا واقفين ضدي 

اتت صفاء من خلفه وضربته علي ايده 

جريت كيان علي زين زين بقلقل : انتي كويس.....

كيان وهي تبكي وتهز رأسها باه

صفاء بقرف : انت ايه يا اخي معندكش دم انت اذا طلعت زباله كده وانا مش واخده بالي 

زين وهو يمسكه من هدومه : انا هموتك النهارده 

ربيع بشر : لو انا هموت النهارده يبقي مش لوحدي عارف ابوك مات إذا 

زين هو ينظر له بعيون حمراء مثل الدم

ربيع بسخرية و شر : امك هي الي قتلته.........

زين بعصبية و عيون دامعه : انت بتقول ايه 

ربيع بسخرية : امل مفكر ايه امك قتلته بعد ما عرفت انوا هو عرف انوا هي بتخونه

زين بغضب جحيمي هو يمسك المسدس ويوجه نحو صفاء : طول عمري بقول عليكي خاينه إنما تقتلي ابويا وعلشان مين علشان الكلب ده 

صفاء بدموع وبكاء : متصدهوش هو الي قتله

زين بغضب وزعيق : متقلقيش انتوا الاتنين هتموتوا النهارده سوا ....

سليم بخوف : اهدي يا زين

استغل ربيع الفرصة ومسك سلاحه و اخرج رصاصه من بعدها حل الصمت في المكان.......


•تابع الفصل التالى " رواية كيان زين " اضغط على اسم الرواية

reaction:

تعليقات