Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية اوقعتنى فى عشقها الفصل الثامن 8 - بقلم فاتن جمال

 رواية اوقعتنى فى عشقها الفصل الثامن 8 - بقلم فاتن جمال 

البارت 8


كمال : كان هيجي وقت ويعرف 

ساميه بدموع: بس مكنش وقته 

كمال : ارتاحي يا حبيبتي أن شاء الله خير 


زمرد قفلت الفون مع والدها وفضلت تفتكر كلام ساميه 

فلاش 

نورا : زمرد ماما بتعيط 

زمرد بعصبيه : اكيد السبب مازن 

نورا : مش عارفه انا داخله اوضتي بابا قالي ادخل اوضتي 

زمرد : ماشي يا حبيبتي 

زمرد خرجت وليس هتدخل الاوضه سمعت كلامها 

ساميه بدموع: قولت ليه يا كمال مين السبب في موت أمه 

كمال بصدمه : لي يا ساميه 

ساميه بدموع: مازن مسافر الصعيد يوم الاربع علشان ماموريه هناك وعرف أن ابويا واخويا بيتاجرو في الآثار وجه يسالني 

كمال : يعني عرف كل حاجه 

ساميه : قولت ليه بلاش جدك لو عرف هيقتلك زي امك سمعني قام من غير كلام 

كمال : علشان كدا خرج مش عايز يقعد وقال لزمرد تفضل هنا 

زمرد : بابا أنا رايحه لجوزي 


باك 


مازن كان بدأ ينام حلم بأمه وهي بتضرب بالنار قام مره واحده 

مازن بصوت عالي اوي  : مااااما 

زمرد قامت مخضوده من نومها قامت جري علي اوضته 

زمرد : مازن انت كويس 

مازن : مش عارف 

زمرد بقلق: طب اشرب شويه ميه 

مازن خد منها الكوباية 

زمرد : قولت ليك في عفريت مصدقتش 

مازن بحزن : حلم بامي 

زمرد بحزن : حلم بي اي 

مازن بدموع : وهي غرقانه في دمها 

زمرد بدموع وقربت تسمح دموعه : حقك عليا 

مازن بدون مقدمات حضنها 

زمرد فضلت تطبط عليه 

زمرد : مازن 

مكنش بيرد عليها فعرفت أنه نام قربت بيه علي المخده لكن مازن كان ماسك فيها 

زمرد سرحت فيه وفي ملامح وشه وفضلت تكلم نفسها هو انا وقعت في حبه والا اي ؟ اكيد لا 

لحد ما غلابها النوم 


تاني يوم مازن حس أن فيه حد في حضنه قام بشويش لقاها نايمه جو حضنه زي الطفله الصغيره وشعرها المفروض قرب من وشها ورفع ليها شعرها الا كان واقع علي وشها 

زمرد بقلق : يا ماما عايزه انام 

مازن : طب هاتي بو**سه لماما 

زمرد بنوم : ماشي 

مازن قرب من وشها وبا**سها من خدها 

زمرد بصدمه قامت فجاء  : يا نهار ابيض اااانت 

مازن بابتسامه : قليل الادب 

زمرد : لا اكتر 

مازن : هو في غير قليل الادب 

زمرد بضحكه بسيطه: ايو طبعا في انت متحرش 

مازن بصدمه : متحرش!! 

زمرد بضحكه : ايو متحرش

مازن بخبث : طب ما تيجي اكمل التحرش 

زمرد بتوتر : اااانت 

مازن بضحكه عاليه : عارف قليل الادب 

زمرد سرحت فيه وفي ضحكته 

مازن قرب منها : سرحتي في اي 

زمرد بتوهان : هااا مش عارفه بس ضحكتك حلوه 

مازن بحب  : مش احلي من ضحكتك 

زمرد بكسوف : هاا انا هقوم اعمل الفطار 

مازن بابتسامه : طب مفيش صباح الخير 

زمرد : صباح الخير وقامت جري من قدامه 

مازن قام خد دوش ولابس 

زمرد : مازن انت رايح الشغل 

مازن : لا مش هخرج 

زمرد بتردد : طب ممكن اطلب منك طلب 

مازن : اتفضلي 

زمرد : عايزه أخرج 

مازن بهدوء : ممكن يوم تاني 

زمرد بحزن مصطنع : تمام 

مازن بتنهيده : انا اسف والله بس مدايق مش عايز أخرج 

زمرد بحماس : طب اي رايك نعمل كيك ونسمع فيلم 

مازن بابتسامه: موافق 

زمرد : طيب انا هنزل اجيب الطلبات 

مازن : اطلبي طلباتك والبواب هيجبها 

زمرد بدأت تطلب الطلبات ومازن قاعد بيفتكر كلام خالته 


فلاش 

ساميه : انا هقولك يا حبيبي 

مازن : سمعك 

ساميه بدأت دموعها تنزل : امك الله يرحمها توأمي احنا مش شبه بعض بس زمرد بنتي شبها تمام وقامت فتحت الدولاب طلعت منه صوره لناديه 

ساميه بدموع: دي صورة والدتك الله يرحمها 

مازن بصدمه دي امه دي شبه زمرد تمام 

ساميه : انت مستغرب صح علشان مفيش صور عندك غير صوره قديمه اوي والدك قالي أن هي بس الا معاك بس مش باين فيها ملامح وشها 

مازن هز رأسه بمعني ايو 

ساميه بدموع: ناديه كانت بتحب ابوك وانا كنت بحب عمك وجم جدك يخطبنا لابوك وعمك بس ابويا قال لا واخويا عرفان قال لا احنا بنا طار قديم ومستحيل اجوز اخواتي لعائلة السويسري وسكتنا لحد ما فيوم جه عريس لأختنا روحيه يوم الفرح اتقتل العريس وقالو أن السبب عائلة السويسري وقامت بنهم حرب لحد ما امي الله يرحمها وهي بتموت قالت ليا أن ابويا واخويا بيتاجرو في الآثار والمخدرات ساعتها مكنتش عارفه اعمل اي روحت قبلت عمك كمال وقولت ليه طلب مني نتجوز ونهرب علي مصر وانا مروحه سمعت عرفان اخويا بيتفق علي قتل كمال وكامل روحت قولت لناديه و ساعة طلوع الفجر كنا برا الصعيد كلها وبعد تسع شهور عرفنا أن جدك مات عمك وابوك قالو لازم يروحوا البلد دا ابوهم بس انا كان عندي حمه مكنتش عارفه اروح معاهم 

  ناديه راحت معا ابوك وعمك فضل معايا وابوك وامك راحو البلد بعد العز امك تعبت وكان لازم تولد ففضلوا في البلد لحد ما ناديه قامت بالسلامه بس أبويا واخويا عرفوا بكد وطالبوا من روحيه إلا كانت اتجوزت واحد من رجالة ابويا أنه يقتل ابوك وامك ويقتلوك بس امك ضحت بحياتها علشانك وابوك هرب بيك وجه علي مصر 


•تابع الفصل التالى " رواية اوقعتنى فى عشقها  " اضغط على اسم الرواية


reaction:

تعليقات