رواية الاميرة و المغترب الفصل مائة و واحد 101 - بقلم الاء اسماعيل
احتضنته بحب و قبلته قبلة سريعة
-و لا منك يا روح قلبي 🥰..
كانت ستقبله ثانية فاوقفها فيلا بمزاح : ها هتبتدي بوس و تنسيني في الهدية التانية ولا ايه ؟؟
-و ايه لزمة هديتين .. ما السلسال بيكفي انت محتاج الفلوس دي
بدر: لما تشوفيها هتعرفي لازمتها
فتح العلبة الكبيرة لتشهق بفرحة :
مش معقول يا بدر.....فون !!! 😍
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل "رواية الاميرة و المغترب كوكب الروايات" لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي "رواية الاميرة و المغترب" اضغط على اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق