Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية صدفة جمعتنا الفصل الثاني 2 - بقلم حبيبة سعيد

 

رواية صدفة جمعتنا الفصل الثاني 2   -   بقلم حبيبة سعيد 




بـ برود : طلقني. 
عُمر بـ عصبية : نعم يَختي؟ 
ليلىٰ بـ إستفزاز : مش أنت أتجوزت؟ طلقني بقى. 
عُمر بـ عصبية : طلاق مش هطلق ، أنا معملتش حاجه غلط يا ست ليلىٰ و ده حقي. 
ليلىٰ بـ أبتسامة : و أن حقي إني أخلعك عادي، سلام.'سابته و مشيت و هو علامات الدهشة ع وشة'
'الباب خبط'
سلمىٰ بـ غيظ : بتتكلمو كل ده فـ إيه !! 
عُمر بـ عصبية : أنتِ قولتلها ليه !! 
سلمىٰ بـ خوف : مراتك و حقها تعرف. 
عُمر بـ ضحك : لا و أنتِ قلبك عليها أوي يَبت ، مش علشان تكديها ، والله أنتِ غبية و عارفة إن ليلىٰ مش هتتكاد كده. 
سلمىٰ بـ عصبية : بقولك إيه ، كده أو كده كانت هتعرف يَحبيبي ، حتىٰ لو م مني أنا ، الستات بالذات بتعرف إذا كان جوزها بيخونها ولا لا. 
عُمر بيحاول يهدىٰ : سبيني لوحدي دلوقتي يا سلمىٰ. 
سلمىٰ بـ لا مُبالاه : ماشي براحتك. 
      'عند سيف بعد مـ مشىٰ الناس'
سيف بـ هدوء : قد إيه أنت غبي يا عُمر ، معتقدش لو حد عاقل ممكن يتجوز ع واحدة زي ليلىٰ ، غبي أوي و هيندم. 
مالك بـ إستغراب : ليه بتقول كده؟ مـ يمكن انت شايف حاجه و هو شايف حاجه من العِشرة بينهم. 
سيف بـ تنهيدة : معرفش بصراحه بس إللي متأكده منه إنه هيندم. 
        'عند ليلىٰ'
صبا بـ تساؤل : هتعملي إيه دلوقتي يا ليلىٰ؟ 
ليلىٰ بـ إبتسامة : هطلع عليه القديم و الجديد ، هعمل حاجه تخليه يندم ع إنه فكر يبص برا حتىٰ. 
صبا بـ فضول : هتعملي إيه؟ 
ليلىٰ بـ بساطة : هتجوز. 
يُتبع. 
البارت التاني. 
صُدفة جمعتنا. 
بـ قلم حبيبة سعيد.

reaction:

تعليقات