رواية اغصان الزيتون كاملة بقلم ياسمين عادل عبر مدونة كوكب الروايات
رواية اغصان الزيتون الفصل المائة و خمسة 105
– ياترى فاضل مين تاني!!.
نظر لساعة يدهِ، ثم التفت موليًا ظهرهِ للسجن عائدًا لسيارتهِ، كي يلحق بتلك المصيبة التي حطت على رأسه ورأس آل زيّان جميعًا، على الأقل لا يتركها في موقف گهذا بعدما رأى كامل انتمائها للعائلة.
استقر “حمزة” في سيارتهِ وبدأ في قيادتها بينما كانت تتبعه تلك العيون المترصدة خلفه، حتى رآه ابتعد عن السجن فـ استخدم هاتفه لإجراء مكالمة هامّة :
– أيوة.. مشي قبل ما يدخل الزيارة، شكله كده ملهوش نصيب يشوف أبوه للمرة الأخيرة!.
**************************************
- يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل " رواية اغصان الزيتون كوكب الروايات" لكي يظهر لك الفصل كاملا
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية اغصان الزيتون ) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق