Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية صعيدي اوقعني في حبه الفصل العاشر 10 بقلم أمنيه يوسف

  رواية صعيدي اوقعني في حبه كامله بقلم أمنيه يوسف عبر مدونة كوكب الروايات

رواية صعيدي اوقعني في حبه

 رواية صعيدي اوقعني في حبه الفصل العاشر 

لطف ويوسف ...نعم 
الجده ...بصو احنا هنعمل كدا قدام ابن عم لطف عشان نجيب حقها وحق بنتي وابنها وجوزها منهم 
لطف بسعاده...انا معاكو اكيد 
الجده بضحك...انتِ هب.له انتِ يختي الاساسي في الخطه دي 
يوسف بهزار...والله يا زوزو وبقينا بنخطط ونعمل خطط وشغلنا مخنا الالماظ دا 
الحجه زينب....اتحشم يا وااااد قال شغلنا مخي طول عمره شغال بس انتو الأغب..ياء 
فضلوا يضحكوا وبعد كدا اتكلموا بجديه🙂(جدعان دي أول روايه ليا فأكيد هبقا مش اوي فيها بس فيه فكره حلوه في دماغي هكتبها واخلصها مع نفسي واضبطها وان شاء الله هتطلع حلوه غير دي 💚😂) ندخل في الموضوع 
الحجه زينب ....عرفتوا هتعملوا ايه 
يوسف بخوف علي  لطف ...وهنسيبوها هناك وحدها ممكن يعملوا حاجه فيها 
لطف بخوف هي الاخري ...ايوا يا تيته ممكن يعملوا حاجه فيا 
زينب ...افهموا مانتِ هتروحي وهتمثلي انك بدأتِ تحبي ابن عمك دا 
يوسف بغيره...نعم لا طبعا مستحيل اخلي لطف تعمل كدا حتي لو هتمثل مستحيلللل 
بعد مده آخيرا وافق 
♡♡♡عند تميم وحور 
تميم وهو شايف صدمه لطف وخلاص هتبكي 
تميم بضحك...انا بهزر معاكِ زي ما بتهزري معايا 
حور ببكاء...انت غ.بي اهزر معاك في ايه 
تميم وهو بياخدها في حضنه ...شش والله آسف ثانيا بقا ايه حكايه حامل دي انتِ بتضحكي عليا 
حور ...والله مش بهزر معاك انا حامل بجد 
تميم بسعاده...قولي والله 
حور بضحك ...والله 
فضل يلف بيها 
بعد مده كانوا قاعدين سوا 
حور ...طيب يا تميم وهتعمل ايه مع رانيا 
تميم ...رانيا خلاص حكايه وخلصت وثانيا خلينا في حبيب بابا اللي جي 
حور بسعاده ...انت عاوز ولد ولا بنت 
تميم بفرحه ...اللي يجيبه ربنا كويس في كلا الحالتين حبيب بابا
حور بغيره...شكلك هتحب عيالك اكتر مني 
تميم بضحك...بحبهم عشان منكك 
حور ...كل بعقلي حلاوه كل 
تسريع الاحداث 
حور بقيت في الشهر الخامس وبطنها بقيت سبعه متر لقدام 
♡♡♡عند لطف
لطف وهي قاعده مع ابن عمها وبتبكي 
 محمد بضحك عليها...انتِ فكراني غبي يا لطف 
لطف بخوف ...هه 
محمد بضحك...فكراني يعني هصدق اللي بتعمليه دا وبشر جاييه لي هنا يا بنت عمي 

يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية صعيدي اوقعني في حبه) اضغط على أسم الرواية
reaction:

تعليقات