رواية المنتقبة و الديوث بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية المنتقبة و الديوث الفصل الخامس والأخير 5
عدي الوقت وسط صدمه صابرين
صابرين بصدمه : ازاي
سمير بلا مبالاه : خفه يد وقال بجديه يلا علشان نكتب الكتاب ولكن سألته بحيره : انا مش مصدقه طيب اشمعنا انا
سمير بتعب وصراخ : لانك صابرين عبدالجواد
صابرين بصدمه وتساؤل : اي ده انت عرفت منين
سمير بقوه : اي مش فاكره سمير تختخ واسم ابوكي الحقيقي
صابرين بضحكه جذابه من خلف نقابها بعد دمعه حزن علي والدها : هو انت المعجب والعاشق الولهان
سمير بقوه مزيفه : كنت
صابرين بدلال : يلا علشان نروح نكتب الكتاب
ومشيوا تحت صدمته من رده فعلها
وراحوا للماذؤن وتم كتب الكتاب وقام سمير بحنان واحتضنها وقبل يدها بحنان
وسط فرح صابرين
صابرين بضحكه هاديه : مبارك ليك انا يا تختخ قلبي
نظر لها سمير بصدمه وجذب يدها بهدوء وذهبوا للبيت وصلوا وقرأ سمير دعاء الزوجين وحكي لها ما حدث
فلاش باك
ايوه هعمل كدا هنساها باي واحده جميله وخلاص وراح لها ولكن عندما دخل الغرفه واقترب منها ودقق النظر في وجهها وجد تلك الوحمه التي تعجبه بشده وعرفها منها والباقي معروف
باك
صابرين بحب ومسكت يده وقبلتها : البنت اللي بتحب تعصبك وتخليك تغير عليها دي اللي بتحبك والتخن عمره ما كان عيب انا حاولت انساك بس انت كنت حب الطفوله وحكت له كل شئ
فلاش باك
صابرين بضحك : تختخ تختخ اضحك كده وشدت خدوده بطفوله وسط ضحكاته ولكن حزنه من الداخل ولكن سعادتها اهم وكانت دائما ما تلعب معه هو فقط وذلك لانها ملكه من الطفوله
باك
انا كنت بحب اناقر فيك لاني كنت بحبك حب برئ من غير ما اعرف بس في الاخر عرفت ان دي سذاجه من الاخر انت ملكي وانا ملكك لاني بحبك انت
وعدي اسبوع وعملوا الفرح وعاشوا في سعاده ونقفل الستار علي العرسان وعيب 🤭
(مكنش ابوها تلي الحقيقي كانت بالتبني لان والدها توفي من وهيه 10 سنين)
نصيحه
(خدي يا بنت الناس اللي يغير عليكي من عيون الكل خدي اللي يحبك خدي اللي يصون عرضك اللي ميحبش شعرايه تبان منك خدي اللي عايذك جميله بقربك من ربنا اكتر ❤ربنا يحفظ بنات المسلمين ويحفظنا جميعا 🤲🏻❤)
يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية المنتقبة و الديوث) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق