Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية اكتفيت بك الفصل الثاني 2 بقلم ايمان شلبي

  رواية اكتفيت بك بقلم ايمان شلبي 


 رواية اكتفيت بك الفصل الثاني 2


لميس في حاجة يادكتور

حسن بتردد احم ح.حسام اتصل عليا امبارح

لميس بدموع مكتومة عايز يطلقني مش كده

حسن انا اسف والله حاولت اقنعه بس مردش 

لميس شكرا يادكتور واسفة علي إزعاج حضرتك بمشاكلي

سلمي انتي بتعملي اي هنا جاية تستف*ردي بجوزي 

حسن سلمي احترمي نفسك هي غلطانة أنها جاية تنضف بدالك عشان متتعبيش

سلمي اه غلطانة لما تيجي وهي عارفة اني مش هنا تبقي غلطانة وانت عاجبك الموضوع مش كده

حسن بزهق انتي زودتيها اوي انزلي لو سمحتي واسف

لميس بدموع ولا يهمكوا محصلش حاجه

سلمي لا حصل استني هنا راحة فين بتدوريلك علي واحد بدل اللي سابك مش كده

********

في قصر كبير لايقل جمالا عن قصر الرئاسة كان هو جالس علي كرسي مكتبه يتطلع لبعض الاوراق بانتباه حتي دق هاتفه أجاب بسرعة ليأتيه صوت الطرف الآخر الفرح جدا 

لقيتها ياعز لقيتها 

عز بتنهيدة ماشي يازين ابعتلي العنوان وانا هروح اجيبها

زين بحزن بس هي كانت في ميتم بعدين عرفتها من السواقين كانت بياعة ورد ياعز اختي كانت بياعة ورد مش لاقية تاكل وانا هنا مقضيها

عز انت مكنتش تعرف يازين*ثم أكمل بمرح*بعدين هتنفذ وعدك وتجوزهالي انا فضلت معني بسببك 

زين بغيرة معلش ياعز بس برده هي لسه صغيره لما تكبر علي الاقل تكمل ال25

عز ليه وانا هستني لحد مااعجز البنت تكمل ال18وهتكون مراتي *ثم أكمل في محاولة لاغاظته*وفي حضني 

زين بغضب هقولك ياعز بس اشوفك يابن ال****

*********

تسريع الأحداث مر 3ايام بدون احداث جديدة حتي كانت هي تنضف المنزل لتجد الباب يدق فتحت حماتها ونظرت الشابين أمامها أحدهما يشبه تلك الحورية لكن بشعر فحمي حريري والآخر لايقل جمالا وجاذبية ورجولة عنه ومن الواضح أنهما فاحشي الثراء من ملابسها 

صباح افندم في حاجة عايزين مين

زين وهو ينظر لها البنت دي هنا 

صباح لي يعني عايزنها في أي ولا تكون مقضي*اها معاكوا انتوا كمان 

زين بغضب انتي تحترمي نفسك احسن وربي هنسي انك ست كبيرة وهوريكي مقامك فاهمة 

صباح بصوت عالي حوش حوش جاي بتهددني في بيتي وعشان السنيورة 

لميس بقلق هو في حاجة 

زين وهو يعانقها حبيبتي انا اسف اوي اسف 

لميس بصدمة.....


يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية اكتفيت بك ) اسم الرواية

reaction:

تعليقات