رواية طفلة الريان بقلم مي عبد الله
رواية طفلة الريان الفصل الحادي عشر 11
الراجل زق ايسل من فوق الجبل كانت بتصرخ صرخه الحجر يلين من قوه الصرخه!!!!
كاريمان بضحك كدا باي باي ايسل هههههه!!
يامن بخبث هنعمل ايه بعد كده؟!.
كاريمان بشر وخبث ولا قبلين هتبان انها انتحرت اذا حد شم خبر عنها اصلا!!!
يامن بخبث تعجبني دماغك.
سابوها ومشيو لا حول ليها ولا قوه عارفين يعني ايه بنت تترمي من فوق الجبل!! (يارب تموتو)
عند ريان دعاء قالت بس انت عملت كده لي.!
ريان اتكلم بهدوء وقال ايسل في خطر كان لازم اعمل كده علشان يتصرفوا براحتهم لان مفيش حد هيكشفهم ومتقلقيش انا مظبط كل حاجه مع اللواء احمد!!
دعاء بصدمه لواء وخطف وخطر وموت!! ليه يابني طول عمرنا كنا في حالنا مفيش حد بيكرهنا ولا بنكره حد لييه! وايسل البت الغلبانه دي ذنبها ايه!!..
ريان اتكلم بدموع وهو بيقول اهدي ياست الكل اهدي وحياتك عندي لندمهم!
سابها وخرج من البيت وهو بيتمشي بشرود فجأه جاله مكالمه من اللواء غيرت معالم وشه 180 درجه!!
ركب العربيه بسرعه وهو بيسوق على أقصى سرعه وبيفتكر المكالمه!
فلااااااش بااااااااككككككك!
ريان... الو
اللواء..... الو ياريان تعالي حالا في مصيبه!
ريان بخوف...... اي في اي؟!
اللواء..... ايسل اختفت ولحد دلوقتي َمش عارفين راحت فين!
ريان بخوف وهلع ايسللللل!، ،،!!!،
بااااااااككككككك!!
ريان نزل من العربيه بسرعه وهو بيدخل مكتب اللواء بسرعه َوخوف ظاهر على معالم وشه!!
كان في مجموعه من الظباط قاعدين بيتناقشو في الموضوع!
اللواء قال اتكلم ياعبدو.
عبدو اتكلم بخوف وهو بيقول انا راجل من رجاله الناس الي خطفه ايسل و و ومره واحده اختفت ومش عارف هي راحت فين!
ريان بعصبيه انتتتتت هتهزززر ياااروووح "" "امكككك!
عبدو بخوف يباشا هو ده الي حصل بس في حاجه غريبه.؟؟!
ريان بسرعه حاجه اي! ؟
الراجل اتكلم وقال انا سمعت الاستاذ يامن بيقول علشان الدور مش يكون على الست الوالده لازم تتجوزيني!
الست ايسل مستحملش واغمى عليها وهما قالو للرجاله نفذو؟
بعدها اخذوها وركبوها العربيه ومعرفش اخذوها على فين؟!!
ريان بغضب متصلتش لييه ياااغبي؟؟
التليفون فصل؟ (حبكت يفصل دلوقتي انا كا مي مش مصدقه 🤨😒)
مع التحريات والاتصالات عرفو مكان ايسل لكن لما راحو يشوفوها فوق الجبل مكنتش مش موجوده اختفت!!!
مكنش ليها اي أثر نهائي عدا خمس شهور حصلت فيهم كارثه!!!! ،!
يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية طفلة الريان) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق