رواية طفلة الريان بقلم مي عبد الله
رواية طفلة الريان الفصل العاشر 10
دعاء قعدت على قبر ابنها وهي عماله تصرخ وتشد في شعرها الناس اخذوها وهدوها وقراو قرآن على روحه ومشيو..
دعاء روحت البيت وهي بتبص لكل مكان كل ركن في البيت بيفكرها بريان غير ايسل الي متعرفش مكانها.
قعدت على الكرسي بتعب وحزن وهي بتعيط بصمت مش عارفه تعمل ايه من يوم وليله فقدت ابنها ومحفظتش على الامانه الي اختها وصيتها عليها.
دخلت غورفتها وجاتلها مكامله بعدها قامت ودموعها بتنزل وبتلبس بسرعه.
عند ايسل فضلت تصرخ جامد لغايه ما اغمى عليها!
يامن وكاريمان بصو لبعض بضحك وسخريه وسابوها وخرجو لحد بره وهما بيقولو نفذ!!! (انا مش مطمنه)
عند دعاء حد خبط على الشقه فتحت واخذوها وركبوها العربيه وهي م؛ مش فاهمه حاجه!
رشو عليها حاجه وهي في الطريق بعدها فقدت الوعي.
عدا الوقت ودعاء فاقت ولاقيت نفسها في
مكان غريب في جبال والمنطقه منعزله عن الناس!
مره واحده وقفو قدام بيت صغير لكن شكله جميل ونزلت من العربيه ودخلت البيت اول مادخلت شافت واحد مديها ضهره اول ما لف كان كان ريااااان!!!.!!!
دعاء جريت عليه وهي بتمسك وشه بايدها وبتعيط في صمت اتكلمت وهي بتقول انت انت عايش الزاي!
ابتسم وهو بيبوس ايدها وبيقول.
فلااااش بااااك!
لما حصل عطل في العربيه بدلو جثه ريان بجثه تانيه وتوقعتكو كانت صح.
بااااك.
دعاء حضنته وهي بتقول انا كنت بموت من غيريك بس انت عملت كده لي؟
ريان.........
دعاء بصدمه!
عند ايسل فاقت لكن لاقيت نفسها فوق جبل عالي جدا وكاريمان ويامن واقفين بيضحكو وفاجاه راجل زق ايسل وقعت من فوق الجبل!!
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية طفلة الريان) اسم الرواية
تعليقات
إرسال تعليق