Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية حبيبتي للأبد الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم ندى محمد

 رواية حبيبتي للأبد الفصل الرابع والثلاثون 

رواية حبيبتي للأبد الفصل الرابع والثلاثون 

ندى محمد:
"البارت الرابع والثلاثون" 
فتحت شهد الباب، كانت الصدمه....... 
قال مراد بصوت غضب: سهيللللللله 
رد **: خطيبتك جامده اوى 
رد مراد بغضب شديد وهو بيضربه: ياااا بن*ده انا هقتلك يا بن*** وفضل يضرب فيه ورن علي الرجاله بتوعه جم خدوه المخزن

«كانت شهد بتلبس سهيله هدومها وبتفوقها» 
رد مراد بغضب: فوقي الهانم دي لغايط ما رجع
ردت شهد بخوف: حاضر، فضلت شهد تصحي فيه سهيله بس مش بترد 
«رنت شهد علي مليكه» 
ردت مليكه: الو 
ردت شهد بعياط: تعالي بسرعه، وقفلت
ردت مليكه: مهند شهد بتعيط وبتقولي تعالي بسرعه 
رد مهند: يلا بيناا 
&&&&&&&&&&
«عند جميله وجاسر» 
جاسر نيم زين في سريره، ذهب الي جميله 
قالت جميله وهي تضع ايدها حول رقبته: وحشتيني يا جوسي 
ردت جاسر بضعف: مالك يا حبيبتي انتي تعبانه 
ردت جميله: اه بس تعبانه بحبك انت يا نور عيوني 
رد جاسر: احنا صباحنا عسل يا جميلتي انتي 
ردت جميله بضحك: صباح اي يا جوسي احنا بقينا خلاص المغرب
رد جاسر بتوهان: احنا الفجر يا روحي، شالها نايمها علي السرير وباسها من شفايفها 
«ذهبوا الي العالم الخاص بيهم» 
&&&&&&&&
«عند مراد كان بيكلم سيف بعصبيه» 
رد سيف: طب اهدي انا هجيلك دلوقتي علي هناك، خلي الرجاله يظبطوا لغايط ما نروحلهم، انا هروح دلوقتي لشهد لازم نطمن ونسمع من سهيله 
رد مراد بعصبيه: تسمع منها دى واحده**** انا هقتلها يا سيف 
رد سيف: انت مجنون اوعي تعملها حاجه، سلام نتقابل هناك 
«وصل سيف بيت شهد» 
كانت شهد. تجلس هى ومليكه علي الاريكه وبيعيطوا 
رد مهند: اهدوا يا بنات، ان شاءلله الدكتوره يطمنا عليها 
فجاه الباب خبط، فتح مهند الباب وكان سيف
رد سيف: في اي يا حبيبتي 
ردت شهد: مش عارفه يا سيف انا خايفه اوي عليها وفضلت تعيط 
رد سيف: متخافيش انا معاكي ياقلبي 
«خرج الدكتور من الاوضه» 
طلعت شهد تجري عليه: طمنيني عليها يا دكتوره

ردت الدكتوره: الانسه كويسه بس خدت نسبه منوم كبيره اووي 
ردت شهد: دكتوره، هي لسه بنت 
ردت الدكتوره: ايوه والله، ده العلاج بتاعها ابعدوا عنها الضغط النفسي والتوتر تمام
ردت شهد بفرح: حاضر 

«خرجت الدكتوره» 
رد سيف: الحمدلله، بس انا عاوز اعرف مين ده وسهيله ليه بيحصل معاها كده 
ردت شهد: انا هقولك.... 
بس الباب خبط، فتح سيف الباب وكان مراد 

دخل مراد بعصبيه: انا مش عاوز حد يدخل ورايا فاهمين 
رد سيف: يااا..... 
رد مراد: سيف انا قولت اي، ودخل عند سهيله 
«دخل مراد عند سهيله» 
كانت سهيله تنام علي السرير وبين عليها التعب 
قال مراد: ليه بتعملي فيا كده، انا أدمنتك، ليه بتخونيني ليه ليه ليه 
مسكها مراد من شعرها قال بصوت عالي: قومي ياااا* انتي مكانك مش هنا، انتي مكانك في الشارع 
ردت سهيله بتعب: حرام عليك يا مراد 
رد مراد: دلوقتي حرام ياااا** ما انتي حلوه اهو وليكي في الشمال 
ردت سهيله بتعب: حرام عليك سيب شعري 
خرج مراد بيها الصاله وهو مسكها من شعرها 
قال بصوت عالي: من النهارده دي مكانها في الشارع، انا مش مستغرب عارفه لي ياا*
واحده عايشه لوحدها طول السنين دي كلها مسنتظر منها اي ياااا** 
ردت شهد: حرام عليك سيب اختي 
رد سيف: مراااااد انت اتجننت سيب سهيله 

«كانت سهيله مغمي عليها خلاص بين ايده ومش قادره» 
سابها مراد وضربها بالقلم وقلع الدبله ورماها في وشها ونزل 
طلعت شهد ومليكه تجرى عليها: سهيله ردي عليا سهييييييييييله 
رد سيف: يلا بينا علي المستشفى بسرعه 
&&&&&&&&&
«عند ايمان وعمر» 
رجع عمر من الشغل، قال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا مامي 
ردت ايمان: عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياقلبي، وحشتيني 
رد عمر: وحشتيني اوي يا ميمي 
رد ايمان: ثانيه والعشا يكون جاهز 
رد عمر: خليك يا جميل قاعد، انا جيبت بيتزا وشيبسي وبيبسي 
ردت ايمان: والله بحبك اوي هما فين 
رد عمر بضحك: بره، تعالي ناكل بره يلا
ردت ايمان: يلا

«عند مراد كان بيسوق العربيه بطريقه جنونيه وبيفتكر شكل حبيته اول ما دخل البيت» 

*فلاش باك* 
فتحت شهد الباب وكانت الصدمه.... 
كانت سهيله تنام علي الاريكه وكانت هدومها متقطعه والشاب ينام فوقيها وكان يمسك في ايده كأس بيشرب فيه 
مقدرش مراد يمسك نفسوا انقض علي الشاب وفضل يضرب فيه وخدوا ونزل 
*بااااك*
كان مراد يبكي بشده ومش قادر يستوعب انها عملت فيه كده وفجاه قرر قرار...... 
ومشي بالعربيه
&&&&&&&&
«عند شهد ومليكه ومهند وسيف» 
كانوا في المستشفى مستنين خروج الدكتور ليطمنهم علي حاله سهيله
كانت شهد تبكي بشده علي حال صديقتها 
ردت مليكه: اسفه يا مهند بس ازاي مراد يعمل كده، سهيله مظلومه 
رد مهند: والله انا عارف بس هو برضوا ربنا معاه، المنظر كان يجنن 
رد سيف: برن عليه قافل تليفونه ومش بيرد

«خرج الدكتور وكان باين عليه علامات القلق والحزن» 
ردت شهد بعياط: فيه اي يا دكتور، طميني عليها 
رد الدكتور بقلق: الانسه***"
ردت شهد ومليكه بصوت عالي: لا لا لا، متقولش كده، وشهد اغمي عليها

مسكها سيف من وسطها وذهب بيها الي غرفه اخرى

مليكه حضنت مهند وفضلت تعيط وتبكي وتضربوا في صدروا 

يا ترى اي اللي حصل لسهيله هتموت ولا هتعيش؟ 

يا ترى مراد قرر اي؟ 

يا ترى اي اللي هيحصل بعد كده؟ 


يتبع الفصل التالي اضغط هنا 


الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية "رواية حبيبتي للأبد" اضغط على اسم الرواية




reaction:

تعليقات