Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية فخضع لها قلبي الفصل السابع والعشرون 27 بقلم فاطمة إبراهيم

 رواية فخضع لها قلبي الفصل السابع والعشرون

رواية فخضع لها قلبي الفصل السابع والعشرون


 ‏طب هو إسلام مش ممكن يقول ل سيف ع كل حاجة ي كبير ؟!!
- ‏أنت عب*يط يالا أنت فاكر أن إسلام هيديله فرصة يتكلم أصلا بعد ما يعرف أنه هو إلا خطف مراته وحماته المصونة هه أصلك متعرفش سيف قدي سيف دا فصيلة نادرة مفيش زيها ولا عمرك تقابلها في حياتك شخصية تحسسك أنها مظلومة وأكتر واحد الدنيا جت عليه لدرجة تخليك تبقي عاوز تحط رأسك تحت رجليه وأنت راضي وشايفه يستاهل تلاقيه بياخد من عمرك طول الوقت وعمره ما فكر يديك دا حتي الواطي لما طلبت منه شغل عدل في الشركة قالي بعدين بعدين وطنشني حلفت يومها أن هخلي الشركة دي كلها بأسمي أنا وع قد ما ذلني وكان السبب في أن أبويا يموت من بين إيديا وأنا ناسيه غرقني معاه في دوامة الشرب والنسوان دا حتي لما أبويا تعب مفكرش يجي ورايا زي ما كنت زي الك*لب وراه في كل حتة ويشوف حصل أيه بس لأ معملتش كدا ولا حتي جرب يكلمني ويطمن عليا علشان كدا نار الانت*قام ملت قلبي وقررت انت*قمه وأخد حقي 
- ‏طب وإسلام!؟ 
- ‏ضحك بسخرية " دا أغبي شخص ممكن تتعامل معاه عامل نفسه مفيش في ذكائه اتنين لدرجة أنه دخلت عليه الحكاية العب'يطة إلا ألفتها وأنا اصلا مليش اخوات بنات بس طماع وأناني زيه ويستاهل كل خير 
" فجأة قاطع كلامهم رسالة وصلت ع تلفون مراد ففتح التلفون بسرعة و...." 

يتبع الفصل السابع والعشرون كاملا اضغط هنا ملحوظة اكتب في جوجل رواية فخضع لها قلبي كوكب الروايات لكي تظهر لك كاملة

الفهرس يختزي على جميع فصول الرواية "رواية فخضع لها قلبي" اضغط على اسم الرواية


reaction:

تعليقات