Ads by Google X

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية أحببتها منذ الصغر الفصل الرابع 4 بقلم آلاء فايز

رواية أحببتها منذ الصغر البارت الرابع 4 بقلم آلاء فايز

رواية أحببتها منذ الصغر كاملة

رواية أحببتها منذ الصغر الفصل الرابع 4

شروق فكرت وايجى الوقت اللي هتبلغ والداها ب رأيها 
محمد : انا مش عايزك تتسرعي بس سدقيني انتوا بتحبوا بعض من سنين وأمجد شخص مناسب 
شروق : وأنا موافقة يابابا 
فريدة : أنتي بتقولي اي ؟؟! انتي أتجننتي ؟!
شروق : فيه اي ياماما ؟! مش المفروض أننا بنحب بعض ...أي الغلط في كدا ؟؟! فهميني فيه اي 
فريدة : ......... 
محمد : هي بس من الفرحة مش قادرة تسدق أن بنتها الوحيدة خلاص هيتكتب كتابها بكرة ...اطلعي أوضتك ارتاحي وانا هتكلم معاها 
فريدة : حاضر 
وسابتهم وطلعت 
محمد : حِسِك عينك تتكلمي انتي فاهمة؟؟ ومش محتاج افكرك انا أقدر أعمل اي 
فريدة كانت بتعيط وبس 
____
شروق في أوضتها قاعدة سرحانة و تايهة مش فاهمة حاجة ...لية حاسة أن باباها بيكدب عليها ودموع مامتها وهجومها مش مجرد فرحة !!...طب وهو هيكدب لية ؟؟!  وأمجد؟؟ لية محستش بأي مشاعر أتجاهه ؟؟! 
أسئلة كتير بدون إجابة بس قدرت تقنع نفسها أن مفيش أب هيأذي بنته وقامت تصلي ركعتين لله 
________
في شركة المنياوي 
السكرتيرة : أستاذ أحمد الدمنهوري برة يا فندم 
محمد المنياوي: أزاي ييجي من غير معاد ؟؟ قوليله في ميتنج أو مش موجود 
في الوقت دا أحمد دخل 
أحمد : مش هعطل حضرتك كتير هما خمس دقايق وهمشي 
محمد المنياوي ل السكرتيرة : أتفضلي أنتِ على شغلك
أحمد : مش هتقولي أقعد ولا اي 
محمد : عايز اي يابن الدمنهوري ..معنديش وقت ل الكلام الفاضي 
أحمد : أولاً حضرتك والدي دا كان صاحبك وكان بينكوا عيش وملح .. ثانياً : أنا دلوقتي خلاص بقى عندي شركة وفروع زي حضرتك بالظبط بعد سنين تعب عشان توافق تجوزني بنتك من حقي بقاا أخد معاد وأجي اتقدم 
محمد : معنديش بنات للجواز ..بنتي الوحيدة كتب كتابها على ابن عمها بكرة 
....المقابلة أنتهت 
أحمد : ولا مليون واحد يقدر يبعدني عنها بعد أذنك 
_____   
أحمد خرج زي المجنون مش عارف يعمل اي ولا يتصرف ازاي وبعد تفكير قدر يوصل لحل 

وبعد دقايق كان قدام منزل يارا وبيخبط 
يارا : أيوة مين ؟! 
أحمد : أنا أحمد يا يارا أفتحي
يارا فتحت الباب وهي مش مسدقة نفسها
يارا : أحمد ؟!  أنت رجعت امتاا من السفر ؟! 
أحمد : مش وقته هفهمك كل حاجة بعدين انزلي معايا عشان في حاجات كتير أنا اللي عايز أفهمها 
يارا : طب ثانية واحدة أغير هدومي 
في الكافية بعد مايارا حكت كل حاجة لأحمد من يوم ماسافر لحد موافق شروق على أمجد 
أحمد : يعني خلاص حب السنين راح ؟! شروق نسيتني ؟! قولي يايارا أن دا مقلب..... قولي أن شروق مستنياني أرجع هي قالتلي أن عمرها ماهتنساني قالت أن مهما بعدت هفضل ساكن في قلبها ودا مكاني أنا وبس 
يارا : أهدى ياأحمد وخلينا نفكر هنعمل اي 
في الوقت دا مالك ايجى بعد ما رن على أحمد وعرف مكانه 
مالك : السلام عليكم 
أحمد ويارا : وعليكم السلام 
مالك : أنا آسف جدا قطعت كلامكو 
أحمد : ولا يهمك ...دا مالك يا يارا صاحب عمري وفي ضهري من يوم ماسفرت 
مالك : أزيك يا أستاذة يا يارا ..أتشرفت بحضرتك 
يارا  : أنا كمان أتشرفت بحضرتك جدا ...قصدي يعني كفاية أنك صاحب أحمد ....المهم أنا لازم أمشي دلوقتي عشان اتأخرت على شروق 
أحمد : أنتوا رايحين مكان ؟؟ 
يارا : ..............
أحمد : ماتردي يابنتي 
يارا : أنا آسفة بس المفروض نروح نشتري فستان كتب الكتاب 
أحمد بكل حزن : طب ممكن أعرف المكان ؟؟ 
يارا : طبعا العنوان --------- 
________
محمد المنياوي كان قاعد في مكتبه مع أمجد  بيفكروا ازاي يخلصوا من أحمد 
أمجد : خلاص لقيتها ..سيبها عليا وهنخلص منه قريب اوي 
محمد المنياوي : أنا مش هستنى أكتر من كدا وياريت النهاردة قبل بكرا 
أمجد : أوامرك ياعمي 
أمجد لمجهول : نفذ 
مجهول : تحت أمرك يابيه 
______
في الأتيلية : 
أحمد واقف بعيد بيراقب حبيبته وهي بتشتري فستانها  حس بأيد بتطبطب عليه 
مالك : متقلقش ياصاحبي ربك مابجبش وحش 
أحمد : ونعمة بالله ... حِلمنا باليوم دا كتير اوي ..ودلوقتي واقف بشوفها وهي بتشتري فستان كتب كتابها على حد تاني 
مالك: بقولك اي ..تعالى معايا 
مالك : يارا اذيك ؟وبيحاول يوضح أنها صدفة ..أنتوا بتعملوا اي هنا ..قصدي جايين لية ...يعني كنتوا بتشتروا حاجة ولا اي 
يارا :  بس بس اديني فرصة أرد وبعدين أنا اللي المفروض أسأل انتوا اللي بتعملوا اي دا أتيلية فساتين 
 شروق أول ماشافت أحمد قلبها دق بسرعة ...أستغربت نفسها اوي وكأنها تعرفه من سنين ..مش قادرة تشيل عينها 
وقتها أحمد حس بيها وهو كمان مكنش قادر يشيل عينه 
أحمد لنفسه : وحشتيني اوي ياشروق 
شروق لنفسها : لية حاسة أنه واحشني .. بصت للفستان وهي بتتمنى أن يبقى أحمد مكان أمجد ...لا لا مينفعش اللي بفكر فيه دا فاقت على صوت مالك 
مالك : حبيت أجيب هدية ل أختي عيد ميلادها وكدا 
شروق : مش هتعرفيني يا يارا ولا اي 
يارا : أة اة اكيد طبعا ...دا أحمد كنا صحاب وكدا قبل مايسافر
شروق سلمت على أحمد ... والأتنين من جواهم مش عايزين يسيبوا أيد بعض 
مالك : طب وانا 
يارا : أنت أي ؟! قصدي دا مالك صحاب برضو 
شروق :  أهلا أستاذ مالك وسلمت عليه 

أحمد ومالك أصروا يوصلوهم وهما قدام العربية سمعوا ضرب نار 
ياترا الرصاصة هتيجي في مين ؟!  
يتبع الفصل التالي اضغط هنا
reaction:

تعليقات